عذرًا : البعض اعتاد أن أضع صورة أو أغنية تناسب النص
النصوص اليوم حزينة لدرجة أن لا هناك أغنية تناسب وجعها !
-
تَماسكت كثيرًا لأجل أنْ يبقى حُبنا فِي كُل مَرة كُنت تَهبني المُوت عَلى شَاكِلة قُبلة .
تماسَكت كثيرًا حِين كُنت ألتَهم هَذا المُوت وأخبر روحي الطّيبة بِأكذوبة حَمقاء أنْ طَعم المُوت فِي قُبلتك ألذ مِن الحَياة ذاتها .
ثُم مَاذا جَنيت سِوى آثار الخَدش فِي قَلبي ومَرارة الخّيبة فِي رُوحي . . !
أتعلم أمرًا ياصَديق الوَجع و الأشْياء الجَميلة التي لمْ تَعُد جَميلة بأنه لمْ يَعد هُناك مُتسعًا للتَماسُك . .
لمْ يعد هُناك مُتسع .
-
عَلمني كيف أُقبلك كَجرح نازف على عاتق امرأة فاتنة في ليلة ذات حزن وهبها المُوت حُبك ومضى دون أن ترافقه . . !
عَلمني كيف أغلفك كمُوت هارب مِن حياة تتوسل الهروب معه حيث الموت . . !
عَلمني كيف أنتزعك بأقسى درجات القوة مِن قلبي العازف وجعاً ولا أصرخ ألماً . . !
عَلمني كيف أُلقيك مِن هاوية النسيان دون أن أتحسر على العمر الذي سيكون بِلا أنت . . !
عَلمني كيف أمسِكُك دون أن تنزلق كل أجزاء جسدك مِن يداي وتَتلاشى حتى أطيافك أمام عيناي . . !
عَلمني كيف ألتقيك دون أن أخشى أنها المرة الأخيرة التي أراك فيها وأحزن . . !
عَلمني كيف أحبك بطريقة تخلو من ألف إحتمال وإحتمال للفراق وكُل مايؤدي له . . !
عَلمني كيف أحبك بالطريقة التي تزعم أنك تحبني بِها دون أن أَثير قريحة الغيرة لأجلك . . !
ولا أقصم ظهر الحنين في غيابك ولا أقطع شعرة العتب حِين تقبلني وأن أرحل عنك كل مرة دون أن ألتفت إليك . . !
عَلمني . . . !
-
الفراق الذي يلي قسوتك يستفزني يثير فيني نوبة بكاء ذلك البكاء الذي يجعلني ضعيفة أنهار من كل الأمور وتغضبني , تَخيل أن عدم قدرتي لفتح علبة المشروب جعلتني أبكي ! أما مزاح أختي الذي أحبه لم أعد أطيقه أصبحت تنفر مِني لإنهائي ذاك المزاح بغضب وعدم تحمل أما والدتي فأنا أتهرب منها أخجل بأن تراني بهذا الشكل المخزي الذي يؤلمها كثيرًا . .
الذين يكتوب في منتصف الليل وآخره مغفلون بقيادتي أنا والسيجارة التي لم أدخنها وكأس الشمبانيا التي لم أحتسيها والقرارات التي أتخذتها ولم أجرؤ على فعلها والغضب المتشبث بيداي والقهر الذي يُضخ في جسدي اتجاهك والحزن الذي يراقصني ويدفعني للتلفظ بشتائم لاتليق بأنثى كأنا وأشياء تستفز الحب الذي استعمرني طويلًا و ذاكرة تحيي الوجع الذي كاد أن يُدفن في روحي والبائسون خلفي والغاضبون يهتفون وأصواتهم الأغنيات المشمئزة الساقطة . .
والفراق الذي يسخر مني : أني كل مرة ألتقيك أن الحبيب يهديكِ إياي في كل مرة دون أن تتخلي عنه إنك حمقاء وأنا سأعود لك وأنتِ ستتقبليني حتى تعودي إليه . .
كِيف لي أن أتحمل الفراق وألتهم علقمه كل ذا لأجل أن أحصد رجوعك الذي قد يحصل ولا يحصل . . !
يالله . . الحديث أصيب بوعكة لا يستطيع أن يُكمل الكتابة ولا يرتب الجمل ولا يزخرف الحَرف ولا يضع النقاط في أماكنها الصحيحة . . . .
اهنتى . . !
اتهنى . . !
اهتنى . . !
ا ا ا ن ت . . .
ا ن ت ت ت . . .
. . . . . . . . . . انتهى .
النصوص اليوم حزينة لدرجة أن لا هناك أغنية تناسب وجعها !
-
تَماسكت كثيرًا لأجل أنْ يبقى حُبنا فِي كُل مَرة كُنت تَهبني المُوت عَلى شَاكِلة قُبلة .
تماسَكت كثيرًا حِين كُنت ألتَهم هَذا المُوت وأخبر روحي الطّيبة بِأكذوبة حَمقاء أنْ طَعم المُوت فِي قُبلتك ألذ مِن الحَياة ذاتها .
ثُم مَاذا جَنيت سِوى آثار الخَدش فِي قَلبي ومَرارة الخّيبة فِي رُوحي . . !
أتعلم أمرًا ياصَديق الوَجع و الأشْياء الجَميلة التي لمْ تَعُد جَميلة بأنه لمْ يَعد هُناك مُتسعًا للتَماسُك . .
لمْ يعد هُناك مُتسع .
-
عَلمني كيف أُقبلك كَجرح نازف على عاتق امرأة فاتنة في ليلة ذات حزن وهبها المُوت حُبك ومضى دون أن ترافقه . . !
عَلمني كيف أغلفك كمُوت هارب مِن حياة تتوسل الهروب معه حيث الموت . . !
عَلمني كيف أنتزعك بأقسى درجات القوة مِن قلبي العازف وجعاً ولا أصرخ ألماً . . !
عَلمني كيف أُلقيك مِن هاوية النسيان دون أن أتحسر على العمر الذي سيكون بِلا أنت . . !
عَلمني كيف أمسِكُك دون أن تنزلق كل أجزاء جسدك مِن يداي وتَتلاشى حتى أطيافك أمام عيناي . . !
عَلمني كيف ألتقيك دون أن أخشى أنها المرة الأخيرة التي أراك فيها وأحزن . . !
عَلمني كيف أحبك بطريقة تخلو من ألف إحتمال وإحتمال للفراق وكُل مايؤدي له . . !
عَلمني كيف أحبك بالطريقة التي تزعم أنك تحبني بِها دون أن أَثير قريحة الغيرة لأجلك . . !
ولا أقصم ظهر الحنين في غيابك ولا أقطع شعرة العتب حِين تقبلني وأن أرحل عنك كل مرة دون أن ألتفت إليك . . !
عَلمني . . . !
-
الفراق الذي يلي قسوتك يستفزني يثير فيني نوبة بكاء ذلك البكاء الذي يجعلني ضعيفة أنهار من كل الأمور وتغضبني , تَخيل أن عدم قدرتي لفتح علبة المشروب جعلتني أبكي ! أما مزاح أختي الذي أحبه لم أعد أطيقه أصبحت تنفر مِني لإنهائي ذاك المزاح بغضب وعدم تحمل أما والدتي فأنا أتهرب منها أخجل بأن تراني بهذا الشكل المخزي الذي يؤلمها كثيرًا . .
الذين يكتوب في منتصف الليل وآخره مغفلون بقيادتي أنا والسيجارة التي لم أدخنها وكأس الشمبانيا التي لم أحتسيها والقرارات التي أتخذتها ولم أجرؤ على فعلها والغضب المتشبث بيداي والقهر الذي يُضخ في جسدي اتجاهك والحزن الذي يراقصني ويدفعني للتلفظ بشتائم لاتليق بأنثى كأنا وأشياء تستفز الحب الذي استعمرني طويلًا و ذاكرة تحيي الوجع الذي كاد أن يُدفن في روحي والبائسون خلفي والغاضبون يهتفون وأصواتهم الأغنيات المشمئزة الساقطة . .
والفراق الذي يسخر مني : أني كل مرة ألتقيك أن الحبيب يهديكِ إياي في كل مرة دون أن تتخلي عنه إنك حمقاء وأنا سأعود لك وأنتِ ستتقبليني حتى تعودي إليه . .
كِيف لي أن أتحمل الفراق وألتهم علقمه كل ذا لأجل أن أحصد رجوعك الذي قد يحصل ولا يحصل . . !
يالله . . الحديث أصيب بوعكة لا يستطيع أن يُكمل الكتابة ولا يرتب الجمل ولا يزخرف الحَرف ولا يضع النقاط في أماكنها الصحيحة . . . .
اهنتى . . !
اتهنى . . !
اهتنى . . !
ا ا ا ن ت . . .
ا ن ت ت ت . . .
. . . . . . . . . . انتهى .